A Review Of التراكمات النفسية
A Review Of التراكمات النفسية
Blog Article
اللجوء للتدخل الطبي أو الحصول على استشارة المختصين: وتتضمن الاستشارة في العادة بضع جلسات تحفز إعادة التواصل بين الزوجين من جديد.
قد تؤدي هذه التراكمات إلى تحول صاحبها إلى شخص انطوائي لا يجيد التعامل مع الناس ويخاف منهم ولا يحب الاختلاط بهم، لأن ذلك قد يؤدي إلى مشاكل نفسية يصعب علاجها.
الضغوط اليومية التي يتعرض لها الأزواج يمكن أن تؤدي إلى تفاقم المشاكل الزوجية الموجودة بالفعل. عندما يمر أحد الزوجين بيوم مرهق يكون أكثر عرضة للانفعال لدى عودته إلى المنزل، وقد يكون لديه طاقة عاطفية أقل تكريسها لمراعاة شريكه مما يزيد من صعوبة الحياة الزوجية .
يمكن لاستخدام هذا العلاج مع العلاج النفسي الديناميكي علاج الاكتئاب الناجم عن عدة أسباب، مثل: فقد عزيز أو الحزن أو صراع العلاقات او تغير الوضع الاجتماعي مثل الزواج أو الأمومة.
لدي مشكلة عدم الثقة بالنفس !!وايضا مشكلة التفكير !!ما العلاج لهما؟؟علماً أن تلك المشاكل اثرت علي نفسيا ومعنوياً
بعد علمنا بمفهوم التراكمات النفسية، يجب أن يتعامل الإنسان مع ما يحدث له من تراكمات حتى لا تتزايد، مما يؤدي إلى حدوث أمراض نفسية أخرى ويخرج الأمر خارج نطاق التراكمات متحولًا إلى مرض نفسي.
تساعد الابتسامة على إرسالِ الإشارات الإيجابيّة إلى الدّماغ الأمر الذي يُحفّز ويُحسن بدوره حالة الفرد النفسيّة، كما أن الابتسامةَ فعل معدٍ يعكس مشاعر السّعادة الحقيقيّة تجاه الآخرين، بالإضافة إلى أنها شاهد المزيد تولّدُ الضحك الذي يمحو المشاعر السلبيّة، ويُعدّ من أفضل الطُرق المستخدمة في تحسين النفسيّة.[٣]
من الضروري أن يكون لديك الوعي لكي تتحكم في ردود أفعالك تجاه ما يحدث حولك، وذلك لأن رد الفعل الذي سوف تصدره قد يتسبب لك في ضغوطات أخرى نتيجة عدم قدرتك على التعامل مع الآخرين بشكل صحيح، لذا فالتحكم في ردود أفعالك يجعلك لا تتسبب في أذى لغيرك.
خلال عملية التأمل الذاتي، عليك أن تركِّز وتهدئ دفق الأفكار المختلطة التي قد تتزاحم في ذهنك وتسبب لك التوتر. حيث إن التأمل الذاتي من شأنه أن يمنحك الشعور بالهدوء والسلام والتوازن الذي يمكن أن يفيد صحتك النفسية وصحتك العامة على حد سواء. كما أن التأمل الذاتي يساعد على تحسين سلامتنا البدنية.
يجب أن تعرف ما الذي قد تسبب لك في هذه التراكمات والضغوطات وتقوم بالتخلص منها بشكل سريع، لأن هذه التراكمات كما تحدثنا من قبل ما هي إلا مشاكل قد تُركت بلا حل أو تم حلها بطريقة خاطئة.
تغييرات كبيرة أو غير متوقعة في الحياة (مثل: الانتقال إلى منزل، أو إنجاب طفل، أو البدء في رعاية شخص ما).
اتباع نمط حياة صحي، بتناول أطعمة صحية، والحرص على ممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على قسط كاف من النوم.
وقد تشعر بالسعادة أيضا من تأثير الاستعداد للحدث المبهج.
المحافظة على نوم هادئ: يؤثر الضغط النفسي أثناء النهار في النوم ليلاً؛ حيث قد يؤثر فقدان الراحة في الإدراك والمزاج.